لأنها حلقة درامية ناقصة
لا تستهوي المتابعين
ولشقائي.. ألححتُ في إكمالها
وتواريت في أحضانها
في مسلسلي التائه
يموت الأبطالُ أولا..
وتخيلوا ...
كيف ستكون نهايتها ؟؟
وكم ستكون قداستها ؟؟؟
أصبحت بك مزاراً حزيناً للفراق
أمسيت مجرماً دولياً ..
جارحاً قاسياُ عدميّا...
كل هذا لأنني لم أكتفِ بأن أحببت
بل لأنني أحببت بصدق جداً !
كل التهم انهالت على وجنتي
وأرهقت جبهتي
فأعمت طريقي المظلم
ورغم كل العتم والسواد
أصررتُ على بقاء شمعتي
لأنها كما تعودت .. بحبي فقط ما تزال منيرة
يقولون أن الشمعة تحترق لتضيء ..
وذاك سر تضحيتها
ولكن سر أسرارها أني
أني أنا الذي جعلت من نفسي ناراً
وألهبت بداخلي مواقدي
كي تبقى مضيئة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق