بدأت أفكر بالبكاء أو الشروع
لأملأ صفحتي بتلك الدموع
وتلتهب ثورة وبركان في الضلوع
هل للحزن رحيل ...وبلا رجوع؟
فوالله..اهتز قلمي وبدأ بالخشوع
كاد ينحني ..ولكن لم يعتاد على الركوع
فهل من تذكرني برب السماء؟
أهناك من تتلألأ دوما كالنجوم
وتخترق بنورها ضبابية الغيوم
أحقا كنت لها صديق حميم؟؟
أم لحظات زمن خطت في التقويم
سامحيني بحق الرحمن الرحيم
اعذريني ..............
لم أعرفك.. ولم أضل الطريق القويم
لم أكن السبب في غربتي
ولم أرضى يوما عن الانقسام والتقسيم
أرجو لكِ السعادة وأتهجد للمليك العظيم
0 التعليقات:
إرسال تعليق